Helping The others Realize The Advantages Of استعادة كلمة المرور لويندوز
لم ألتق بـâ€Ø®Ù…سينة†يوم الجنازة لأنه لم تكن هناك جنازة ÙÙŠ اليوم الذي تواعدت Ùيه مع “خمسينة†على اللقاء، Øيث جمع الطب الشرعي الجثة ÙˆÙØصها وأصدر تقريره بعد ذلك بيومين، ثم سلم الجثة لأهله لدÙنها.
وسارعت “اليوم السابع†إلى الاعترا٠بوجود مثل هذه البرمجيات لكنها انكرت مسؤوليتها واتهمت شركة الاعلانات، بالرغم من أني شخصياً شاهدت الكود المستخدم وكان ÙÙŠ قلب بناء الموقع وليس إعلاناً.
تصورت أن اللقب ÙŠØمله كاختصار لاسم “عبدهâ€ØŒ لكن كصØÙÙŠ يتصنع التواضع لم أغامر ÙÙŠ تخميني وسألته ÙÙŠ هذا اللقاء. “لماذا ينادون عليك بداديâ€. أخذ يلØÙ† مقطعًا سأسمعه يغنيه بأشكال مختلÙØ© ÙÙŠ ØÙلاته: “انتي مع دادي/ ولا ÙÙŠ الناديâ€ØŒ قطع جملته الغنائية ليقول: “طبعًا لازم تكون مع داديâ€.
ما أن مَدّ يده لالتقاط التليÙون Øتى توق٠عن الرنين، قربه من عيني Ùرأيت اسم “باباâ€. ÙÙƒ يدي اليمنى، Ùأعدت٠الاتصال ببابا، وقبل “ألو†قال:
رد عليه ÙÙŠ Ø£Øد Øواراتهما: “انت كدا شوكة ÙÙŠ زوري يا شقيق، وخاط٠معاك كل شغل وسنين تعبيâ€.
دخلتْ ماما علينا الغرÙØ© ÙˆÙÙŠ يدها جزرتين، منØتني واØدة والأخرى لها. شكرتْ أمي وهي تقضم جزرتها، بينما أمسكت٠جزرتي ÙÙŠ يدي اليمنى، ووضعت ابهام يدي اليسرى Ùوق طر٠الجزرة المدبب.
أغمضت٠عيني وأنا أشعر بالنشوة تتجمع من أطراÙÙŠ Ù†ØÙˆ عقلي، Øينما أغمضت٠عيني رأيت٠أشكالا تشبه القراميط وثعابين البØر تلمع وتبرق بألوان متعددة، ورنين الهات٠يدخل أذني، ÙيتØول لذبذبات تدÙع ثعابين البØر الكهربائية ÙÙŠ الأوردة، ÙØªØ³Ø¨Ø Ø£Ø³Ø±Ø¹ Ùأسرع، Øتى تصل إلى مخي، وتلتهم أعصابي.
For the minute, I felt the spectre of worry had lifted its shadow from Arab literature. New identities had been fashioned and with it a whole new vernacular sprang up that individuals applied on the web. Then suddenly All people asked, where by’s the groundbreaking literature?
لكن الشر more info الØقيقي، وسبب كل هذا البؤس لدى قصيري –الثوري الشاب ÙÙŠ ذلك الوقت- هو المدينة الأوروبية، التي يصÙها بكلماته “أصبØت المدينة مرعبة على الأخص على امتداد شارعي Ùؤاد الأول وعماد الدين، Ùالواقع أن هذين الشارعين الرئيسيين يتمتعان بكل ما تملكه مدينة متمدنة لإرهاق الناس ومضايقتهم، كانت هناك أماكن للتسلية لا طعم لها، ÙˆØانات يكل٠المشروب Ùيها كثيرًا، وكابريهات ذوات راقصات تاÙهات ÙˆØوانيت وأماكن لبيع المصوغات وإعلانات كهربائية أيضًا.
تقدمت٠نØÙˆ الباب ÙˆÙتØته للخارج، كان ثقيلًا ومقبضه بارد. ما أن ÙتØته، وجدت٠قاعة متسعة يق٠Ùيها بابا أمام ÙˆØدة تØكم.
يأخذها مني ويبتسم: “شكرا يا أمورةâ€. ابن الوسخة عاملني كطÙلة، وكنت٠أعر٠كل شيء وقتها عن عالم الكبار، Ùصادقت٠أخته، التي كانت ÙÙŠ مثل سني. بين غرÙتي وغرÙتها، بين بيتنا وبيتها، دارت معظم ألعابنا.
وصلت٠إلي الÙيلا وأنا Ø£Øاول استيعاب أن كل هذا من المÙترض أن يكون ØÙÙ„ خطوبة خمسينة، نجم المهرجانات وذئب الØديدة. لا شارع، لا مسرØØŒ لا ورق بانجو، لا أضواء، بل “دي.جي†ÙÙŠ زاوية من Øديقة الÙيلا، ÙˆØمام سباØØ© Øوله ينتشر الØضور والضيوÙ. مبنى الÙيلا Ù†Ùسه بلون أبيض من ثلاثة أدوار على جدرانه ØÙرت أجنØØ© لطيور جارØØ©ØŒ ÙˆÙÙŠ أعلى المبنى انتصبت على زاوية تماثيل بيضاء، كل واØد منها بطول متر يمثل النسر المصري الهزيل ÙÙŠ وضع Ù…Øير بين Ù…Øاولة تصنع الشموخ ومظاهر الاكتئاب.
Ùساد الأغذية والمبيدات المسرطنة التى تغلغلت ÙÙŠ معظم التراب المصري، وارتÙاع معدلات التلوث التى تضاعÙت بعد التسرب الإشعاعي واستخدام الÙØÙ… ÙÙŠ توليد الطاقة، أدوا لظهور خرائط جديدة من الأمراض والتØولات الجينية، وكامتداد لآلا٠السنين من التكي٠مع الطبيعة والسلطة تمكن المصريون من الØياة بأريØية مع كل ذلك.
السجان ÙÙŠ زجاجة بلاستيكة انكمشت بÙعل Øرارة المياة داخلها.